ميرا عبد النور
في هذا اليوم استيقظت سوزي ساخنة جدا كانت الان عارية و جالسة تمشط شعرها الذي يصل الى بزاز كبيرة جدا كانت تشعر بحركة المشط على بزازها و لم تعد تسيطر على نفسها من الارتعاش امسكت بزبزها بن يدها و بدأت تدعكهم و تعصرهم و تحس بكل لمسة يدها عليهما ثم رفعتهم و ادخلت الحلمات الى فمهاو بدات ترضع نفسها بقوة و تعضهم و في نفس الوقت انزل يدها الى كسها و بدأت ادعك نفسها و تحرك يديها على شفتيها اوه كم كانت ساخنة و ممحونة تريد ان تتناك الان لم تعد تسيطر على نفسها و وصعدت الى السرير الذي كان فيه زوجها نائما و قلعت اللحاف من فقوقه و رأت جسم العاري و زبه الذي بين رجليه امسكته بيدها و بدات تدعكه و تحرك يديها عليه ببطئ و اثارة حتى انتصب ثم ادخلته الى فمها و بدات ترضعه و تمصه و تلحسه الى بيضاته في تلك اللحظة استيقظ ووجد زبه في فمها عندها بدأ يلمس جسمها و بدخل زبه الى فمها اكثر و اكثر لم يكن هناك افضل من ان تسيقظ على زوجتك الممحونة لزبك اووه … بعدها بدأ يقبلها من فمها بحرارة و يعض شفتيها ثم انزل فمه الى ان وصل الى كسها السمين عندما فارقه كان احمرا و ساخنا و مبللا بدأ يرضعه و يلحس شفرات كسها بلسانه بسرعة كبيرة جعلتها تصرخ ثم رفع فمه الى بزازها الكبيرتين و الناعميت امسك واحدة بيده و بدا يعصرها و ادخل حلمة الاخرى في فمه و بدا يرضعهما اممم ثم انزل يديه و ادخل اصبعه في ثقبتها و بدأ ينيكها و هي تصرخ اكثر اكثر اااه عندها امسك بزبه و بدا يحرك على كسها و شفراتها بسرعة حتى احس بمائها ينزل عليه اااه ااممم ثم ادخله و بدأ ينيكها به بقوة و يخبط بيضاته عليهاا كان يحب ان يرى بزازها الكبيرة تقفز بسبب زبه بقي ينيكها حتى انزل بداخلها و بدأ ترتعش بين يديه .